بعد كل ما تعرضت له الحركة الطلبية الصحراوية بكل من أكادير ومراكش يمكننا نقول أن أصبحنا بحاجة إلى وحدة الصف في ربوع الوطن وكذا محاربة هذه الحركة الشوفينية التي تمولها دولة الإحتلال بكل قوة وعدم تركها تستهدف الجسم الصحراوي ورموز قوتنا الوطنية ومن هنا نعلن نحن كتلاميذ صحراويين بالأراضي المحتلة تضامننا ألامشروط مع كل من معتقلين الصف الطلابي وملحمة بوجدور المحتلة وأن القادم من الأيام سيكون جمر تحت أقدام الغزاة وأن هذه الحركة لن تستطيع الصمود في وجه الشباب الصحراوي ونقول أن الأمر أصبح كرامة الشعب الصحراوي بعد أن أراد أن يهدم الهوية الصحراوية لكن هيهات إعلموا أن أصحاب قضية شعب لا يقبل بالمهينة وترقبوا التصعيد الذي بن يحمد عقباه
الحركة التلاميذية للعيون المحتلة,
28.01,2016
العيون المحتلة.
